مشكور ع ردك علي الموضوع
واختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
واكرر شكري
عرض للطباعة
مشكور ع ردك علي الموضوع
واختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
واكرر شكري
الشكر لكي اختي نرمين
ودائما نتشرف بطلاتك
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أستاذ باسم حاولت البحث حول هذا الموضوع وقرأت الكثير من المواضيع ودائما ادخل واقرأ ماهو نوع سؤالك وجلست ابحث في ا لموضوع وتخيلت كيف تدريس الطالبات برنامج المهني والتربية الفنية من خلال ذلك وصلت إلى الآتي
في العهد الإغريقي كان هناك انفصال بين التعليم العام والتعليم المهني وانعكس هذا بوضوح على أساس التقسيم الطبقي إلى فئة الذين كان عليهم أن يكدون في سبيل العيش هذا الانفصال كان سبب رئيسي وسلبي في إهمال التعليم الفني وإعطاء المهنة نظرة دونية لأن التربية الشاملة الكاملة تتطلب أن يكون مخرج التعلم إنسان مثالي في
إذا لو نعرف مفهوم التربية المهنية أنها حصول الفرد على المهارات والاتجاهات أو تزويده بها أو تطوير ما لديه بشكل يؤدي إلى تغيير في سلوكه وأدائه ليصبح قادرا على القيام بجزء من عمل أو عمل متكامل أو مجموعة من الأعمال بشكل كامل
إذا هناك أهداف متقاربة أو كما يقال متطابقة واقصد الأهداف العامة مثل تنمية الاتجاهات الإيجابية لاحترام العمل وغيرها 00إلا أن هذه الأهداف تتضمن فيما بينها ما يبعد الفنية عن المهنية تماما
لنجد أن التربية الفنية لها بعد فني وجمالي ولكنها تتداخل في بعد مهني بسيط أو سطحي
كذلك لو حاولنا أن نقارن بين ا لمعلم التربية الفنية ومعلم التربية المهنية نجد أن
معلم التربية الفنية غير معد ليتعامل مع محتوى المهنية ذالك أن المهنية تتضمن مهارات حرفية أكثر بكثير وتعالج قضايا حياتية متخصصة كالسباكة والحدادة والسمكرة والكهرباء
ولابد أن يكون المعلم ملما بهذه التخصصات وملما بجميع الأدوات ومسمياتها التخصصية ولديه القدرة على تنظيم برامج مهنية ومستعد للتعامل مع الورش بحرفية تامة لو لحظنا أن الورش في
مدارسنا تعاني من نقص معامل التربية الفنية
ولاحظ أستاذ باسم أنا أقول معامل مو ورش وليس جميع المدارس تحتوي على ورش وغرف للتربية الفنية فكيف يقدر المعلم أو المعلمة أن يتعامل مع محتوى المهنية في ظل هذا النقص
في المكان والأدوات والمعدات بحيث المعلم التربية الفنية يادوب يقدر أو يعد للفنية بسبب النقص لي ذكرت سابقا وكذلك بنسبة لطالبات أو الطلاب كيف يتقبلون هذه المجال المهني نحن نحاول تعديل نظرة الجميع عن التربية الفنية وتصحيحها لدى الطلاب كيف بإضافة المهني كذلك سوف نقع في إشكاليه كبيره ولأاعتقد وخاصة الطالبات تتقبل هذا المجال المهني دائما الطالبات يحاولون اللجوء إلى مواضيع بحيث لا تشمل اتساخ ملابسهن أو أيديهن وكذلك خوفا من التعب ونقطة مهمة النساء من صعوبة يمكن إجراء هذه المهن لأنها المرأة من طبيعته الحمل والولادة يعني سوف تقع في إشكاليات كثيرة وخاصة نحن السعوديات
إذا ولو سمينا مادتنا الفنية والمهنية بتنفتح علينا عدة أبواب لا يحمد عقباها
ثانيا التربية الفنية حاليا والنظرة الدونية لها
وسبب أن المدير والمديرة ينظرون لمعلم ومعلمة الفنية على أنهم عمال
والمسمى بهذا الشكل راح تكون ذريعة لهم وتشجعهم أنهم يزيدون في هذي المعاملة وفعلا نصبح عمالة و مربين وحالنا حال أي معلم ثاني سبب ثاني وجيه جدا إننا نقول إن التربية الفنية لها بعد مهني
كذلك نجد
اللي طلعت من وزارة العمل أن المهن اللي في سوق العمل تحتوي على مهن بعدد أكثر من 2000
لها علاقة بالتربية الفنية لكن الدراسة هذي قام به ناس غير متخصصين في التربية الفنية
ولو افترضنا أن هذا الكلام صحيح
لأننا مؤمنين أن فيه في سوق العمل مهن تعتمد على الفن والتربية الفنية
من ناحية التوظيف والجمال
مثل التصميم الصناعي
والديكور
والدعاية والإعلان
والرسم والتصميم العام
هذي كلها تعتمد على الإعداد الفني والذوقي والتدريب لمهارات لن تكون متوفرة في معلم المهنية
اعتذر على الاطاله
اتمنى وفقت بما هو مطلوب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخت ثريا أهنيكي على ما كتبتي وأعجبت لبحثك عن الإجابة عن هذه القضية وبهذا الأسلوب العلمي
أشكرك كثيرا ولي عودة للموضوع مرة أخرى
تحياتي للجميع
العفو استاذ باسم وفعلا من خلال بحثي استفدت من هذا الموضوع
شكرا على ردك
وننتظر تعليق استاذ باسم
تحية طيبه لك
أخواني وأخواتي
أنقل لكم ماجاء نصا من توصيف مادة التربية المهنية في الخطة الدراسية الجديدة للتعليم الثانوي الصادر عن إدارة التعليم الثانوي بوزارة التربية والتعليم.
ومنها قد نستشف المقصود من التربية المهنية وماهو الفرق بينها وبين التربية الفنية ثم لماذا تم إضافة التربية المهنية للخطة الجديدة للتعليم الثانوي وأهملت التربية الفنية:
تُعد العملية التعليمية من أهم مقومات التقدم الاقتصادي والاجتماعي في الدول النامية والدول ذات الاقتصاديات في مرحلة التحول، حيث أصبحت فرص العمل غير مستقرة وزالت الحدود الجغرافية فيما يتصل بالوظائف والمهن وأضحت مشكلة البطالة تمثل مثار اهتمام كبير لدى صانعي القرار في جميع المجتمعات تقريبًا.
حتى في مجالات العمل أصبحنا نرى تغيرات كبيرة في هيكل الوظائف، حيث أصبحت المؤسسات تتوقع من العاملين أن يكونوا أكثر مقدرة على تقبل التحديات والتعامل مع المتغيرات بحيث يكون أداؤهم أكثر ديناميكية، حيث أصبحت تركز المنظمات الحديثة الآن على المهارات المرنة لدى المتقدمين للوظائف أكثر من تركيزها على المهارات الصلبة.
وتُعد مواءمة التعليم مع احتياجات سوق العمل من أهم ما تركز عليه السياسات التعليمية المعاصرة في شتى أنحاء المعمورة. وهذه المواءمة غدت الشغل الشاغل للمخططين التعليميين وصناع القرار في كثير من الدول، ويأتي ذلك انطلاقًا من أن هذه المواءمة تعني في النهاية نجاح التعليم في تحقيق أهدافه.
وقد بدأت المنظمات والمؤسسات المختلفة تنظر إلى التعليم الأكاديمي العام نظرة مختلفة تعتمد على التطوير والتجديد بحيث يُعنى هذا النوع من التعليم بإبراز المهارات المرنة soft skills وإكسابها لطلابه بحيث تتوافر لخريجيه مستقبلا فرص الالتحاق بالوظائف المختلفة المتوافرة في عالم العمل -حيال عدم استكماله للتعليم العالي- وتنسجم مع المؤهلات والقدرات المكتسبة.
وفي ظل هذا التغير والتنوع ظهر مفهوم التربية المهنية في التعليم العام والذي يُعد من المفاهيم التربوية الحديثة في التعليم النظامي على المستويين المحلي والعالمي. حيث تنظر الأنظمة التربوية المختلفة إلى مفهوم التربية المهنية على أنه خطوة تمهيدية لتكوين الاتجاهات المهنية وتأهيلاً للطالب ليسهل عليه عملية التعايش مع مدرسته ومجتمعه بطريقة سليمة وأكثر فعالية.
ووفقًا لهذا المفهوم صُممت مادة التربية المهنية لتهيئة الطالب لكي يستطيع أن يستوعب الأدوار الحياتية التي سيمثلها في الحاضر والمستقبل، وبالتالي فهي محاولة مقصودة لتسهيل مهمة الطالب في الاختيار المدروس والمبرر لمهنة المستقبل.
يتبع......
وهذه مقتطفات أيضا:يتبع
ومن هنا فإن مادة التربية المهنية معنية بتهيئة المتعلم• لكي يستطيع أن يكون:
1)مزودًا بمهارات وقيم العمل الأساسية التي تخلق اتجاهات جديدة في تقدير العمل للتعامل مع سوق العمل بإيجابية.
2)على قدر في الكفاءة في المهارات الأكاديمية الأساسية المطلوبة للتكيف مع مجتمع يشهد تغيرات سريعة.
3)مزودًا بمهارات تساعده في اختيار المهن والوظائف المناسبة لحاجاته وقدراته والاستقرار فيها.
4)مدركًا للأساليب المتاحة له لتغيير و تطوير اختياراته لوظيفة أو مهنة.
5)مزودًا بمهارات تساعده على:
•التطوير الذاتي.
•تقدير المهنة وأخلاقياتها.
•التعامل مع التغيير بإيجابية.
6)ممارسًا لمهارات التفكير التقني التي تساعده في فهم ما يحيط به من تقنيات العصر وكيفية التعامل مع الأجهزة والأدوات البسيطة المستخدمة في الحياة اليومية.
واستنادًا لهذا التصور وانطلاقًا من منطلقات الدين الإسلامي الحنيف، وقيمه وأخلاقياته، وفي ضوء تطلعات المملكة العربية السعودية إلى بناء المجتمع السعودي المسلم المتمثل بالمثل العليا التي جاء بها الإسلام لقيام حضارة إنسانية رشيدة بناءة، وفي سعيها الدؤوب إلى التطور والبناء في ضوء خطط التنمية الخمسية المتلاحقة التي تسعى إلى تنمية المواطن السعودي وتهيئته و إعداده إلى الحياة ومتطلبات سوق العمل فإنه يمكن توصيف مادة التربية المهنية في الخطة الجديدة للتعليم الثانوي بالمملكة العربية السعودية على أنها تساعد في: ربط التعليم الأكاديمي بمجالات عالم العمل من خلال إكساب الطالب/ الطالبة الحد الأدنى من الخبرات المهنية الوظيفية المرتبطة ببعض المهن الحيوية ذات الطلب الاجتماعي وإثارة اهتمامهما بمتطلبات العمل والإمداد بالخبرات الاستقصائية وخبرات ما قبل التوظيف، و التعرف على احتياجات بعض الوظائف والمهن الخاصة، وإتاحة الفرص لاكتساب خبرات عملية مفيدة تتطلبها كل من الحياة العلمية والعملية مستقبلاً، إضافة إلى خلق اتجاهات جديدة للتعامل مع المعطيات التقنية الحديثة مع الاستمرار في التوجيه والإرشاد للنمو الوظيفي والتعلم المستمر.
وهذه أيضا:
كفايات مادة التربية المهنية في الخطة الجديدة للتعليم الثانوي:
تُعد مادة التربية المهنية مادة متعددة الأبعاد، تتضمن كلاً من البُعد الحياتي (الوظيفي)،والبُعد التقني، وكذلك البُعد الشخصي. ويتضمن كل بعد من هذه الأبعاد الجوانب المعرفية والمهارية والوجدانية التي تحقق مضمون الكفاية، وتتكامل هذه الأبعاد فيما بينها لتحقيق أشمل منظومة لمفهوم التربية المهنية الذي ينظر إليه على أنه مزيجًا من المعارف والمهارات المتعددة المتصلة بعضها ببعض.
ومن هنا فإنه يتوقع من خريج المرحلة الثانوية من خلال دراسته لمادة التربية المهنية أن يمتلك الكفايات التالية:
( أ ) كفايات البُعد الوظيفي ويتضمن هذا البُعد الكفايات التي ترتقي بثقافة الطالب نحو عالم العمل ومجالاته، والمهارات الوظيفية المؤهلة للالتحاق به، ويتضمن هذا البُعد امتلاك الخريج للكفايات التالية:
1) اكتساب ثقافة العمل من خلال فهم متطلبات عالم العمل.
2) التفاعل مع مجموعات العمل بنجاح.
3) التحلي بتطبيق قيم وقوانين العمل وأخلاقياته وسلوكياته.
4) إتقان كتابة السيرة الذاتية، وتعبئة النماذج المختلفة بطريقة علمية صحيحة.
5) التمكن من إجراء المقابلات الشخصية.
6) اكتساب مهارات التعامل مع الاختبارات الشخصية المتنوعة والمؤهلة للتقدم للوظيفة والمهنة.
7) اكتساب اتجاهات إيجابية نحو حب العمل والمهن.
8) التعرف على مجالات العمل في المجتمع السعودي.
9) إعداد خطّة عمل وافية لمشروع ما.
10) إتقان كتابة التقارير الفنية عن العمل ونتائجه.
11) الوعي بأساليب التعامل مع ضغوط العمل المختلفة بأساليب علمية.
(ب) كفايات البُعد التقني والمعلوماتي: ويحتوي هذا البُعد على الكفايات التي تنمي قدرة الفرد في استخدام معطيات التقنية واستيعاب منظومة العمل التقني واكتساب اتجاهات إيجابية نحو التقنية والاستفادة منها. ويتضمن هذا الُبعد امتلاك الخريج الكفايات التالية:
1) توظيف التقنية للوصول إلى المعرفة بأسلوب علمي في خدمة دينه ووطنه وأمته.
2) تفعيل استخدام التقنية كمصدر من مصادر البحث عن الوظيفة الملائمة وفقا للمؤهلات والخبرات..
3) إجادة توظيف مهارات البحث والتعامل مع الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) والبريد الإلكتروني في التعرف على مجالات واتجاهات العمل داخل المجتمع السعودي.
(ج) كفايات البُعد الشخصي: ويشتمل هذا البُعد على الكفايات التي تتعلق ببعض الجوانب الشخصية والاجتماعية للفرد؛ التي تمثل سلوكه واتجاهاته، والتي تساعده في اكتمال النمو المهني الوظيفي للتعامل مع أجواء العمل بإيجابية. ويتضمن هذا الُبعد امتلاك الخريج الكفايات التالية:
1) التعاون مع الآخرين لتحقيق أهداف مجموعة العمل.
2) إتقان مهارات التفاعل والتواصل الاجتماعي.
3) امتلاك مهارات التفكير المختلفة وخاصة فيما يتعلق بالتفكير التقني.
4) اكتساب ثقافة ومهارات التطوير الذاتي.
5) اكتساب المهارات الخاصة بالارتقاء بكفاءات العمل.
6) تحمل مسؤولية العمل المنوط به.
7) امتلاك مهارات تغيير الأدوار في الحياة العملية.
يتبع
وأخيرا نأتي للزبدة أو النقطة الهامة فاقرؤا التالي:
مواصفات معلم التربية المهنية للمرحلة الثانوية
===========================
أشتمل توصيف مادة التربية المهنية في الخطة الجديدة للمرحلة الثانوية على عدة مجالات أو وحدات تتكامل فيما بينها لتحقق الهدف المرجو منها وهو: إكساب الطالب/ الطالبة الحد الأدنى من الخبرات المهنية الوظيفية المرتبطة ببعض المهن الحيوية ذات الطلب الاجتماعي وإثارة اهتمامهما بمتطلبات العمل والإمداد بالخبرات الاستقصائية وخبرات ما قبل التوظيف، و التعرف على احتياجات بعض الوظائف والمهن الخاصة، وإتاحة الفرص لاكتساب خبرات عملية مفيدة تتطلبها كل من الحياة العلمية والعملية مستقبلاً، إضافة إلى خلق اتجاهات جديدة للتعامل مع المعطيات التقنية الحديثة.
من هنا اقترح أعضاء اللجنة المكلفة بإعداد التوصيف الخاص بالمادة في الخطة الجديدة للمرحلة الثانوية أن يقوم بتدريس هذه المادة في الميدان التربوي:
معلم العلوم الإدارية بالمرحلة الثانوية.
مبررات هذا الاختيار:
قدرة هذا المعلم على التعامل مع المعلومات والمهارات الواردة في مجالات مادة التربية المهنية بكفاءة ، خاصة أن معظمها يتعلق بالنواحي الثقافية والمهارات الشخصية والاجتماعية والإدارية التي تُعد في صلب إعداد هذا المعلم، إضافة إلى خبرته الميدانية في التعامل مع طلاب هذه المرحلة بما يساعد في إكسابهم المعلومات والمهارات المطلوبة.
إضافة إلى خبرة هذا المعلم في إيجاد التكامل المنشود بين معطيات مادة التربية المهنية من جهة، ومادة المهارات الإدارية - التي يقوم هو أيضا بتدريسها- من جهة أخرى، نظرًا لأهمية هذا التكامل في تحقيق الأهداف المنشودة عملياً من تدريس المواد المهارية في الخطة الدراسية الجديدة للتعليم الثانوي.
وبعد كل ماجاء في هذا التوصيف أترك لكم الحكم على مسمى الفنية والمهنية
تحياتي للجميع
ابدعت كل ماذكرت استاذ باسم
وان اؤيد ان يكون مسمى منهجنا الجديد او المسمى الوليد باسم التربية الفنية وذلك كما وضحت سابقا وانا من المؤيدن التربية الفنية
وليس مهنية
وتسلم من كل مكروه
وان شاء الله نجد حكم وارائ الاخرين
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اشكر الاخ معلم فن على الموضوع المطروح .....
من وجهة نظري هناك فرق بين التربيه الفنيه والي ارى ان تعريفها (التربية عن طريق الفن ) ( زرع المبادئ والقيم والسلوكيات الصحيحه وحتى حب الخالق وبديع صنعه من خلال الفن ) اي اني ابني انسان عن طريق الفن ....
اما التربية المهنيه فهي اني اكسب هذا الانسان مهنه واخصصه فيها كالنجاره المكيناكا وما الى ذلك .....
يعني ما بينهم اي شئ مشترك في الاولى انا اربي الانسان عن طريق اوكال مهنه له كالرسم او النحت اوغيره أما الثانيه انا اساعده على ايجاد الوظيفه المناسبه له ....
هذي وجهة نظري واتمنى يكون فيها شئ من الصح ......
واسمحلي على الاطاله